محمد اسياخم
(1985-1928)
صورة ذاتية 1976 Auto portrait
رسام الحزن - الألم - الحقد - والغضب
قيامة فينيكسRésurrection du phénix -1975
détail - La résurrection du Phénix
الأم وطفلها -1982 La femme et l'enfant
انهيار عصبي Dépression. 1985
قيامة فينيكس - تفاصيل
امرأة على شِعر كاتب ياسين Femme sur poème. 1985
على مفترق الطرق -1980 A la croisée des chemins
كان من أهم ما مر به في حياته دافعا لأن يكره الكثير من الاشياء في الحياة.. ففي عام 1943م، عندما كان يعالج قنبلة سرقها من معسكر فرنسي، انفجرت القنبلة، فقتلت شقيقتين له وأحد أقربائه، وجرحت ثلاثة آخرين بينما بقي هوسنتين في المستشفى، خضع لثلاث عمليات جراحية، أدت إلى بتر ذراعه اليسرى. درس الرسم صغيرا، وتتلمذ على يد الأستاذ الكبير محمد راسم، ثم أتيح له أن يعرض لوحاته في باريس عام 1951م بقاعة "أندريه موريس"، لينضم بعدها إلى طلبة المدرسة العليا للفنون الجميلة بباريس. في عام 1963م، أصبح أستاذا بالمدرسة الوطنية للفنون الجميلة بالجزائر وعضوا مؤسسا للاتحاد الوطني للفنون التشكيلية، وتجول بمعارضه في الكثير من الحواضر والعواصم، وحاز الكثير من الجوائز والميداليات التقديرية، لعل أهمها جائزة الأسد الذهبي في روما عام 1980م كما عينه اليونسكو واحدا من رموز الفن الافريقي..
Khédidja. 1981.
Gouache sur papier 41 x 30
قال اسياخم في مجلة الجيل 1987م ما يلي::
اقتباس :
"الحقد مقدس، إنه التعبير عن رفض القلوب القوية والقادرة، الكره يعني الحب، إنه الإحساس بحرارة الروح وكرمها، إنه يخفف القلق، ويصنع العدالة إنه يجعل الإنسان أكبر من الأشياء التافهة والحقيرة... لقد جعلت الحقد والعنفوان رفيقين لي، أحببت العزلة، وأحببت في العزلة كيف أكره كل ما يجرح الحق والصواب... إذا كنت أساوي شيئا اليوم، فإن ذلك تحقق لأنني وحيد.. ولأنني أكره". |
وقال في حوار مع مجلة الثورة الإفريقية في مايو 1985 مجيبا عن سؤال "ماذا يمثل الرسم في حياتك؟..
اقتباس :
سؤالك غاية في الحساسية، بالنسبة لي الرسم لا يعني شيئا، سأحاول أن أوضح لك لماذا؟ |
اقتباس :
(ألم امرأة - Douleur de femme 1979) أباؤنا لم يتركوا لنا حرية الإبداع، ولم يضعوا في متناولنا أقلام التلوين والفراشي وألوان "القواش"، وعندما كنا نقوم بالرسم في البيت العائلي كان الأب يصرخ فينا "ما هذا!" ويعاقبنا بالضرب، لأن الرسم لم يكن يعني له سوى تبديد الوقت، لقد حرمنا الرسم منذ نعومة طفولتنا، لذلك لا أستطيع أن أجيبك إن كنت أحب الرسم أم لا. ثم إنني لا أعلم إن كان الرسم شيئا يستحق الحب، الرسم في ظني غريزة وقدر". |
تشكيل 1966
L'Aumône.1975
الشاوية 1978
أمومة 1972 Maternité
طبيعة القبائل - المتحف الوطني للفنون الجميلة - الجزائر Paysage de Kabylie.1960
العرافة 1983 La guezzana
أحمر Rouge. 1985.
M.S. Ziad. 1985
زواج ارملة Mariage de veufs. 1972
رجل Homme. 1981
المرأة Femme. 1982.
التيار Le courant. 1982
Kateb Yacine. 1969.
شمس سوداء Soleil noir. 1969.
.
.
.
أم الرسام Portrait de la mère de l'artiste. 1971
قراءة Lecture. 1972
*
*
*
لا أدري اذا يجب علي ان اعتذر على الغزارة والاطالة
بعض الاسماء لا يجب ان تنسى وبعض اللوحات حكاية تمنيت ان اشارككم هدوءها وسخطها
هل يمكنك أن تقول لي أي رسام تنتمي كل لوحة
ردحذف