ولد عام 1944 في مدينة النجف [ العراق]
بدأت ميوله الفنية في المعارض السنوية إثناء الدراسة الابتدائية والمتوسطة في المعارض السنوية.
ـ عام 1961 أنهى دراسته للمتوسطة، ويذهب للعمل في بغداد، مع عدة خطاطين، فتعلم
الأساليب الخطية المتداولة في مجال الإعلان.
عام 1969 يسافر الى باريس . يمضي خمس سنوات في المدرسة الوطنية العليا للفنون الجميلة [ البوزار ] اعلى مؤسسة لدراسة الفن في فرنسا. يدرس الفن الغربي لمدة 5 سنوات . ويحصل على دبلوم وطني عال في الفنون الجميلة .
عام 1980 يزور تركيا ويصور خطوط معالم اسطنبول ومدينة بورصة .
تذهلة فيها مجموعة من اللوحات لخطوط كبيرة علي جدران المسجد الكبيرلمدينة بورصة تعود للقرن التاسع عشر . تكوينات متينة عملاقة لاتشابه كل الخطوط التي يعرفها ويمكن ان تكون خير وسيط مابين الخط القديم وما يريد عملة في لوحاته التشكيلية .
يواصل بحثه التشكيلي باستمرار في حوار مع الخط العربي ولكن في عام 1979 يشهد ممارسة للخط امام الجمهور في جامعة السوربون لأكثر من مائة خطاط ياباني جاءوا الى باريس بدعوة من الحكومة الفرنسية . فيحضر لمشاهدة كل الخطاطين في اكثر من اسبوع ولطيلة النهار في كل مرة . هذه التجربة الفريدة أدخلته الى عالم الخط الشرقي لمجموعة من الخطوط المنحدرة من الخط الصيني ، فيدرك ما يقرب وما يـبعد هذه الخطوط عن الخط العربي ، ويهتم بكون كلماتهم ما هي إلا رسوم مبسطة للغاية ، او ما يمكن القول عنه بأنه نصف صورة تجعل المشاهد يتخيل النصف الأخر ، فيدفع الكلمات العربية للاقتراب من هذا الاتجاه . والشي الاخر الذي يجلب اهتمامه هو ان الخطاط الصيني يملك حرية في شحن الكلمات وحركاتها بطاقاته ، لحظة الخط نفسها حتى لو أدى ذلك لتحوير الحركات وشكل الكلمة . فتتحول الحركات الخطية عندهم إلى طاقة صافية تـنجز بسرعة مذهلة كسرعة البرق .
تقترب هذه الطريقة في الإنجاز من بعض التيارات الحديثة في الفن الحديث . فدخلت هذه التأثيرات فيما بعد في لوحات حسن المسعود التشكيلية .
ألوانه يحضرها هو بنفسه ، في البداية استفاد من وصفات الخطاطين القدامى للحبر ، ثم تاتي ثـقافة الدراسة الفنية ، وأخيرا يصبح تحضير الألوان هواية لدخول اسرار المواد التي تكون الالوان وفي كل فترة اكتشاف جديد . وكل سفرة تكون تعرف اخر. فمن بلد لاخر المواد المكونة للالوان تختلف تماما ، كوصفات الحبر في العالم الاسلامي القديم والتي تختلف من بلدة لاخرى حسب المواد المتوفرة محليا .
متاحف و مدن كثيرة اقتنت اعماله لمجموعاتها الفنية منها متحف الشارقة والمتحف البريطاني ومتحف اوزاكا في اليابان والمتحف الاردني وعدة متاحف هولندية ....
ـ انتجت عدة افلام وبرامج تلفزيونية عن اعماله .
بدأت ميوله الفنية في المعارض السنوية إثناء الدراسة الابتدائية والمتوسطة في المعارض السنوية.
ـ عام 1961 أنهى دراسته للمتوسطة، ويذهب للعمل في بغداد، مع عدة خطاطين، فتعلم
الأساليب الخطية المتداولة في مجال الإعلان.
عام 1969 يسافر الى باريس . يمضي خمس سنوات في المدرسة الوطنية العليا للفنون الجميلة [ البوزار ] اعلى مؤسسة لدراسة الفن في فرنسا. يدرس الفن الغربي لمدة 5 سنوات . ويحصل على دبلوم وطني عال في الفنون الجميلة .
عام 1980 يزور تركيا ويصور خطوط معالم اسطنبول ومدينة بورصة .
تذهلة فيها مجموعة من اللوحات لخطوط كبيرة علي جدران المسجد الكبيرلمدينة بورصة تعود للقرن التاسع عشر . تكوينات متينة عملاقة لاتشابه كل الخطوط التي يعرفها ويمكن ان تكون خير وسيط مابين الخط القديم وما يريد عملة في لوحاته التشكيلية .
يواصل بحثه التشكيلي باستمرار في حوار مع الخط العربي ولكن في عام 1979 يشهد ممارسة للخط امام الجمهور في جامعة السوربون لأكثر من مائة خطاط ياباني جاءوا الى باريس بدعوة من الحكومة الفرنسية . فيحضر لمشاهدة كل الخطاطين في اكثر من اسبوع ولطيلة النهار في كل مرة . هذه التجربة الفريدة أدخلته الى عالم الخط الشرقي لمجموعة من الخطوط المنحدرة من الخط الصيني ، فيدرك ما يقرب وما يـبعد هذه الخطوط عن الخط العربي ، ويهتم بكون كلماتهم ما هي إلا رسوم مبسطة للغاية ، او ما يمكن القول عنه بأنه نصف صورة تجعل المشاهد يتخيل النصف الأخر ، فيدفع الكلمات العربية للاقتراب من هذا الاتجاه . والشي الاخر الذي يجلب اهتمامه هو ان الخطاط الصيني يملك حرية في شحن الكلمات وحركاتها بطاقاته ، لحظة الخط نفسها حتى لو أدى ذلك لتحوير الحركات وشكل الكلمة . فتتحول الحركات الخطية عندهم إلى طاقة صافية تـنجز بسرعة مذهلة كسرعة البرق .
تقترب هذه الطريقة في الإنجاز من بعض التيارات الحديثة في الفن الحديث . فدخلت هذه التأثيرات فيما بعد في لوحات حسن المسعود التشكيلية .
ألوانه يحضرها هو بنفسه ، في البداية استفاد من وصفات الخطاطين القدامى للحبر ، ثم تاتي ثـقافة الدراسة الفنية ، وأخيرا يصبح تحضير الألوان هواية لدخول اسرار المواد التي تكون الالوان وفي كل فترة اكتشاف جديد . وكل سفرة تكون تعرف اخر. فمن بلد لاخر المواد المكونة للالوان تختلف تماما ، كوصفات الحبر في العالم الاسلامي القديم والتي تختلف من بلدة لاخرى حسب المواد المتوفرة محليا .
متاحف و مدن كثيرة اقتنت اعماله لمجموعاتها الفنية منها متحف الشارقة والمتحف البريطاني ومتحف اوزاكا في اليابان والمتحف الاردني وعدة متاحف هولندية ....
ـ انتجت عدة افلام وبرامج تلفزيونية عن اعماله .
المزيد ستجده هنا
http://hassan.massoudy.pagesperso-orange.fr/arab.htm
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق