الفنان التشكيلي العراقي عامر العبيدي ينتمي الى جيل ما بعد الرواد, الذي لم تكن تنقصه الريادة. فمنح جيل الستينات التشكيل العراقي تراثا غنيا تحول بعد حين الى مدارس اصيلة.مميزة اشتغلت بجهد مبدع واع بالتحديث والتجريب واستباط مفردات محلية عراقية. نكتشف كل ذلك في اعمال الفنان عامر العبيدي ولكن بنكهة وتقنية ارادها ان تكون مميزة عن مجايليه.
ستجد في مجمل اعمالة النبض العراقي الاصيل وانعكاس التراث واغلب اعمالة هي مالوفة لدى الفرد العراقي لانها مستنبطة من السجاد والايزار والبساط التراثي العراقي هي فسيفساء او منمنمات عربية تنتمي الى ارض الحضارات ارض انكيدو وجلجامش
يمتلك ادواته الفنيه والحسيه وتميز في تقنياته الخاصه منذ ظهوره على الساحه الفنيه العراقيه فحصانه لايزال ثائرا وشامخا ولا نزال نسمع صهيله بنفس القوه بالرغم مما طرأ عليه من تغيرات وتطورات في تقنياته وهذا امر طبيعي بالنسبه لفنان ذو تراثا غنيا .....
الفنان الذي يضيف للعمل الفني كل مايمتلك من حس ودرايه فالوحه عنده هي ليست ماتراه على سطح اللوحه لكن هي اكتشاف لمكنونات الروحيه للانسان والتعاطف معها وايجاد علاقه مابين العمل الفني والمتلقي ..وهو يمتلك ذلك الحس والروح فى التعامل مع اللوحه والمتلقي
فمنذ بعيد زمان والدهشة تحيطني بعلامات استفهام تتوالد من المعنى في الرؤيا لتكون باعثة على الاعجاب ويظل السؤال ملحا يدخلني لجة البحث عن الاشارة الى جواب...اليوم امامك في روائعك المحلقة يقودني السؤال اليك..من اين تاتي لوحاتك بنسائمنا البعيدة وتهطل وئيدا رذاذا يطبع وجوهنا بابتسامة الرجاء وتنشر ضياء اناملك لتاخذ عيوننا الى سعة المقل...عمر مديد رمزنا العراقي الكبير وتحية لك كلما تنفس هاجس عراقي مبدع..
ستارككم مع اعماله الكاملة التي انتقل بها من موسكو الى باريس الى بغداد والقاهرة
يااما فيك فنانين ياعراق فانت مدرسة لاتنبض من المبدعين
ستجد في مجمل اعمالة النبض العراقي الاصيل وانعكاس التراث واغلب اعمالة هي مالوفة لدى الفرد العراقي لانها مستنبطة من السجاد والايزار والبساط التراثي العراقي هي فسيفساء او منمنمات عربية تنتمي الى ارض الحضارات ارض انكيدو وجلجامش
يمتلك ادواته الفنيه والحسيه وتميز في تقنياته الخاصه منذ ظهوره على الساحه الفنيه العراقيه فحصانه لايزال ثائرا وشامخا ولا نزال نسمع صهيله بنفس القوه بالرغم مما طرأ عليه من تغيرات وتطورات في تقنياته وهذا امر طبيعي بالنسبه لفنان ذو تراثا غنيا .....
الفنان الذي يضيف للعمل الفني كل مايمتلك من حس ودرايه فالوحه عنده هي ليست ماتراه على سطح اللوحه لكن هي اكتشاف لمكنونات الروحيه للانسان والتعاطف معها وايجاد علاقه مابين العمل الفني والمتلقي ..وهو يمتلك ذلك الحس والروح فى التعامل مع اللوحه والمتلقي
فمنذ بعيد زمان والدهشة تحيطني بعلامات استفهام تتوالد من المعنى في الرؤيا لتكون باعثة على الاعجاب ويظل السؤال ملحا يدخلني لجة البحث عن الاشارة الى جواب...اليوم امامك في روائعك المحلقة يقودني السؤال اليك..من اين تاتي لوحاتك بنسائمنا البعيدة وتهطل وئيدا رذاذا يطبع وجوهنا بابتسامة الرجاء وتنشر ضياء اناملك لتاخذ عيوننا الى سعة المقل...عمر مديد رمزنا العراقي الكبير وتحية لك كلما تنفس هاجس عراقي مبدع..
ستارككم مع اعماله الكاملة التي انتقل بها من موسكو الى باريس الى بغداد والقاهرة
يااما فيك فنانين ياعراق فانت مدرسة لاتنبض من المبدعين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق