الفنان الايــراني محسني كرمنشاهي .mohseni kermanshah
لوحات التجريد
هنا واضح على الفنان تاثره في بيئة الامارات
عشقه للطبيعة
لوحات التجريد
هنا واضح على الفنان تاثره في بيئة الامارات
عشقه للطبيعة
تظهرت الأعمال المعروضة في معظم معارضه الخاصة على انحياز الفنان الواضح للطبيعة بكافة تجلياتها ورموزها، إذ كان المتجول في أنحاء المعرض يشهد بوضوح التنوع المميز كما هي الطبيعة واقعياً من سهل وجبل ونهر وجدول، وأشجار وأزهار من كل صنف ولون.
ومال الفنان إلى رصد الطبيعة في حالاتها المتعددة ما بين غروب الشمس وشروقها، وبرودة الشتاء وتجليه بثلوجه واحمرار شمس الصيف وانعكاس كل ذلك على الطبيعة في فضاءات لونية متعددة تع** العلاقة بين الضوء والظل.
واعتمد الفنان كرمنشاي في كافة لوحاته على طريقة الرسم الزيتي على القماش مستنداً إلى الألوان الانطباعية وخطوط الواقعية بما يتناسب مع موضوعاته المطروقة كما تظهر في جانب من المعرض مجموعة من اللوحات التي تنتمي إلى المدرسة التجريدية والتي تعتمد أساساً على جماليات اللون، وفي هذه الأعمال يميل الفنان إلى الألوان النارية الساطعة على خلفية داكنة مما يزيد من بروزها ودفعها للمشاهدة.
الجدير بالذكر أن محسن كرمنشاي فنان إيراني عمل لمدة خمس سنوات مستشاراً في التصميم وفن الرسم في طهران وكرمنشاه، وشارك بأكثر من خمسين معرضا جماعيا وفرديا، كما عرض بشكل شخصي في عدد من صالات الفنون في الإمارات وإيران منذ بداية التسعينيات وحتى الآن.
وحاز على جائزة خاصة مقدمة من متحف طهران للفنون الحديثة كأفضل فنان للعام 1996، وله كتاب بعنوان (أعمال فنون محسني كرمنشاي).
ومال الفنان إلى رصد الطبيعة في حالاتها المتعددة ما بين غروب الشمس وشروقها، وبرودة الشتاء وتجليه بثلوجه واحمرار شمس الصيف وانعكاس كل ذلك على الطبيعة في فضاءات لونية متعددة تع** العلاقة بين الضوء والظل.
واعتمد الفنان كرمنشاي في كافة لوحاته على طريقة الرسم الزيتي على القماش مستنداً إلى الألوان الانطباعية وخطوط الواقعية بما يتناسب مع موضوعاته المطروقة كما تظهر في جانب من المعرض مجموعة من اللوحات التي تنتمي إلى المدرسة التجريدية والتي تعتمد أساساً على جماليات اللون، وفي هذه الأعمال يميل الفنان إلى الألوان النارية الساطعة على خلفية داكنة مما يزيد من بروزها ودفعها للمشاهدة.
الجدير بالذكر أن محسن كرمنشاي فنان إيراني عمل لمدة خمس سنوات مستشاراً في التصميم وفن الرسم في طهران وكرمنشاه، وشارك بأكثر من خمسين معرضا جماعيا وفرديا، كما عرض بشكل شخصي في عدد من صالات الفنون في الإمارات وإيران منذ بداية التسعينيات وحتى الآن.
وحاز على جائزة خاصة مقدمة من متحف طهران للفنون الحديثة كأفضل فنان للعام 1996، وله كتاب بعنوان (أعمال فنون محسني كرمنشاي).
البورتريه
بورتريه شخصي للفنان
وهذه صورة الفنان الشخصية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق