تعلق بلال بن رباح بالأذان انه وجد فيه نوعاً من الخطاب المباشر لله فكان
آذانه بمثابه ذكر للتواجد يشيع ف نفسه تلك الجذبه الروحيه التي تلقي به بين
أحضان الألوهية وكان ارتقاؤه المئذنه مهما بلغ طولها مثار شعور بالعلاء ف
معراج السلوك الي الحضره
وتلك المشوقة في المحبة رابعة تنشد لذات العشق .. وتشدوه لنا كارول سماحة برفق يسيل كالعطر لتنتشي به الاوصال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق