الأربعاء، يونيو 27، 2012

كوزيت / ايميلي بايارد

كوزيت الطفلة الوحيدة لفانتين والتي أنجبتها بعد علاقة فاشلة مع
حبيبها الذي خذلها تولومييس فبعد ذهابها لمنزل تيناردييه تضطر للعمل هناك كخادمة بالرغم من صغر سنها...بينما كانت في طريقها لجلب الماء وأخذه للسيدة تيناردييه
تقابل جان فالجان بالصدفة فيعرف أنها ابنة فانتين ويدفع مبلغاً كبيراً لتينارديه
مقابل أخذها على أنها حفيدته ..فتعيش كوزيت مع هذا الرجل العظيم الذي انتشلها وأنقذها من بؤسها...فاعتبرته الأم والأب وكل شئ في حياتها...

البؤساء /

اللوحة / إيميلي بايارد عام 1862 

لوحات للفنان لويس رومير

ولد لويس روميرو في روندا, ملقة, إسبانيا.
Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Paintings by Luis Romero | beaut art

Shadow Art by Kumi Yamashita

كومي ياماشيتا

الفنانه كومي ياماشيتا Kumi Yamashita التي تعيش و تعمل في نيويورك و قد درست الفنون في جامعة واشنطن.
تستخدم فن الظل و الضوء بطريقة هندسية رائعة لتكوين الصور.







 



الأحد، يونيو 24، 2012

Vaslav Nijinsky بتروشكا فاسلاف نجنيسكي

فاسلاف نجنيسكي / بالية بتروشكا 




قصة الباليه تدور في الأساس حول أربعة أشخاص، هم البطل بتروشكا، والمغربي، والبطلة، والساحر. وهؤلاء كلهم يظهرون بهيئة دُمى. وفي أول عرض للباليه في 1911، قام الراقص الشهير فاسلاف نيجنسكي بدور بتروشكا، والباليرينا تامارا كارسافينا بدور البطلة، واليكساندر اورلوف بدور المغربي، وتشيكيتي بدور الساحر. وكان على الراقصين أن يؤدوا رقصاتهم وسيقانهم معوجة طوال الوقت كله تقريباً. وهي مهمة لم تكن سهلة. فقد بدت لينجنسكي معقدة أول الأمر. فعليه أن يبدو طبيعياً، لكن بصورة متخشبة وأشبه بالدمية في الوقت نفسه. لكنه أتقن المهمة على الفور. أما الباليرينا كارسافينا فقد أبدعت في أداء دورها بسبب كثرة التمارين قبل عرض الباليه، كان عليها أن تقوم بدورها كدمية جذابة وبليدة في الوقت نفسه. وكانت شخصية المغربي كوميدية جداً، باستثناء دوره عندما قتل بتروشكا 


 
البعض عن نجنيسكي 
كان يردد مقولته المشهورة لا أريد موت الحواس… أريد أن يفهم الناس أنني لا أستطيع أن أذرف الدموع فيما أكتب، وإنما أبكي في أعماقي”.من النادر أن تجد أشخاصا يصوغوا حالات قد مررت بها أو لازلت تعيشها في كلمات وجمل بسيطة في تركيبها، لكنها تصيبك في الصميم، تشعر أنه لا يتحدث إلا عنك أنت، وحتى الآن لم أعرف أحدا صاغ مثل هذه غير نجنسكي سوى (دوستويفسكي – نيتشه)


ولد نجنسكي في كييف – روسيا 1888 وكان أبواه راقصين، أمه إليونورا ووالده فوما، وتم قبوله في المدرسة الإمبراطورية للرقص في بيترسبيرغ وهو في سن التاسعة، وبعد ذلك اشتهر برقصاته وعشقه الجمهور، ثم تقابل مع دياكلييف، الذي أثر في نجنسكي بسبب قوة شخصيته وكان منعطف مهم في حياة نجنسكي، فأصبح نجنسكي أحد أفراد فرقة دياكلييف، فرقص مرة مع أنا بافلوفا، ولم تستمر بافلوفا معهم بسبب تفضيل دياكلييف الراقصين الذكور، لكن رقص نجنسكي مع راقصات باليه عظيمات أيضا، مثل تامارا كاراسفينا فرقص معها الباليه الأشهر Le Spectr de la Rose    ، كان دياكلييف مهتم بكل تفاصيل حياة نجنسكي، 



من قراءاته وحضوره المسارح، والسهرات،  لكن في عام 1913 قام برحلة مع الفرقة إلى أمريكا لم يرافقهم دياكلييف بسبب خوفه من البحر وبعيدا عن مراقبة أمه وقع نجنسكي في حب الراقصة الهنغارية رومولا بولسزكي وتزوجا في بوينس أيريس، ولدى عودتهما لأوروبا، أثار هذا الزواج غيرة دياكلييف فقام بطردهما الإثنان. وهنا بدأت مرحلة الضياع فحاول الإثنان العيش في بودابست إلا أن نجنسكي تعرض للإيذاء من أهل زوجته، سافر إلى أمريكا وأسس فرقة وقدم بعض العروض ولكن بسبب مشاكله في التعامل مع الناس والتعاطي معهم وكذلك محاولات دياكلييف المستمرة في دفنه، وأيضا بسب نشوب الحرب لم يحتمل كل ذلك فغادر أمريكا، ومع ظهور بوادر الجنون، قام بكتابة مذكراته. دخل أحد مصحات لندن وبقيت زوجته مع ترعاه، توفي في لندن ولم ينقص من جنونه شيء ودفن في باريس.