الاثنين، فبراير 28، 2011

Ed Valentine




Edward E Valentine

Associate Professor

Department of Art

The Ohio State University (Lima)


EDUCATION

1993 The Ohio State University, MFA

1991 The Columbus College of Art and Design , BFA









AN ARTIST STATEMENT-IN GENERAL





I enjoy the job of being an artist, the work, building paintings, arranging the parts, the structure of it, juggling the visual and the conceptual, solving little problems and stumbling across ideas during the process.



For me it simply all boils down to making slightly odd and interesting things to look at, things which are halting and provoke a level of inquiry. That is what motivates me as a painter. It is mostly no more complicated than that. Of course there are specifics and complexities within each series but other than titles and from time to time and a few words, clarification just seems to deflate the work.



It is very important for me, not to provide answers, As soon as I do I limit the scope and range of the work. Someone once told me that whenever they get close to understanding what my work is about I seem to pull the rug out from under them. I'm not so sure that my intention is to pull the rug out from under anyone but I am absolutely certain that I will not provide anything close to an explanation or a conclusion with my work. There is none, therefore I cannot provide one.



I see my work gently provoking a thought in the viewer. It's not my job to tell people what to think nor is it my job to presume to rattle their world with huge ideas or issues, but rather, through something that is just a bit out of the ordinary show them perhaps the most interesting thing that they have seen that day. Hopefully they will walk away from the work thinking.



Over the course of many decades of painting and drawing I have come to a few conclusions. One of which is that I have no use for thick, unintelligible, over cooked art theory and criticism and its application to painting and drawing. I don't trust a good deal of it anyhow, the product of dueling, bullying academics mostly, blustering on and on and getting caught up in minutia until they have eventually eviscerate the damned thing.



I paint because I love to paint. I draw because I love to draw. I do them both because they make me smarter and I love getting smarter. I love beauty. I love skill and I love objective, empirical knowledge. I figure things out when I'm painting and drawing and that makes me smarter.







Areas of Expertise
• Painting and drawing

Professor Valentine teaches in The Department of Art at OSU, Lima. Between starting and finishing his BFA degree at The Columbus College of Art and Design Professor Valentine worked in a variety of positions, from assistant art director for a television station in Columbus, Master screen printer in Chicago and Freelance illustrator for Warner Bros. Records in New York City. He later taught drawing and at The Maine College of Art in Portland, Maine, St. Anthony's school in Greenwich Villiage. In 2003 he conducted a three week workshop on markmaking at the Hochschule Wismar in Wismar, Germany.
His work has been included in group exhibitions in Paris, Tokyo, The United Arab Emirte, San Francisco and New York City. He has had exhibitions throughout the country and has had a dozen solo exhibitions in New York City and Los Angeles. In 2002 and 2003 Professor Valentine had a ten year survey of his work at The Atrium Gallery In Prague and The National Theater in Ostrava in The Czech Republic


source


Volodia Popov

▌Volodia POPOV ▌

Born the 26 September, 1961 in Michurinsk, Russia.
 Volodia Popov is the artist for whom does not exist any stylistic border. The horizonts of his creativity are opened widely to meet the seven winds. At any time filled with salty energy sails can transfer the clipper of his inexhaustible imagination to unfamiliar mysterious coast of new terra incognita.


It is newer known, which from uncountable world oceans is ploughed across by his mysterious flying ship.
From the fertile soil of Great Russian Picturesque tradition by orign, he can suddenly set off across the Khvolynkoye sea towards the fragrant southern countries for a Persian princess, and then, unexpectedly having thrown her out a board over, he can be carried away with the ships of Pomorians to plough the boundless spaces of the Great Picturesque Ocean, which is washing the Earth by a fertile colorful moisture.


الأحد، فبراير 27، 2011

ساعة رملية

بعض من رسائل صديقتي رضوى اضعها في مدونتي واتشرف بكل ماتكتب 

دفتر مراسلاتي.....
مدينة غرفتي
27/02/2011
09:20


                                    ساعة رمل

صباح الحيرة…

لما الحيرة والخير كله في ما اختاره رب الخلق ,ألا يجدر بي التسليم عند انقضاء اجل الأشياء

والأمور؟لما العناد وركوب النفس للروح فتلك يمتطيها الشيطان دون نزول أو تنازل وتلك من

روح الرحمان ومع ذلك تجافيها وتعصاها وتعاندها بتكشيرة أنياب وحوش منطلقة من قعر

الجحيم ,أصدقك القول هذا الصباح :ما عادت لي طاقة على كبح سيول الشر المتدفقة بالموازاة

مع قرينتها سيول الخير التي تعصاني كلما حاولت رد الأذية ,يلازماني بتوازي سكتي حديد

لا تتوقف عرباته عن حركة ذهاب وإياب دءوبة تصدع رأسي كل مساء حين أحاول الخلود إليك

,نوم هادئ دون أحلام أو كوابيس وصفة جيدة لمن امتلأت حياته بفوضى عارمة

لن ينظمها غير الخلود الأبدي في مملكة النوم…كم احسد الدببة ,أكثر من حسدي للبشر

الذي افتكوا بضراوة مقاعد أمامية في مسرح الحياة وبعضهم افتك دور البطولة , وأنا أقف عند

آخر الصف أتفرج بعته وسذاجة أطفال دونما حراك…يبدو الوضع كئيبا أليس كذلك؟ربما لان

الطقس بالخارج يعاندني ولم اعد أتحمل بخله ,فعلا لم اعد أتحمل فإما أن يشرق رغيف الخبز

المتوهج وراء تلك الغيوم الداكنة أو أشمر عن ساعداي وأخرجه عنوة كطبيب ولادة يزاحم

القدر في إخراج رضيع من جوف الظلمة ,من الظلمة للظلمة للظلم والظلام كلها مشتقات تصب

في نفس الرقعة الضيقة كعنق زجاجة مختنق ,أسفله رحب واسع وأعلاه يعج بالخلق ممن

يودون الانعتاق ,قد أكون محشورة في عنق زجاجة مع الملايين ممن يثملون من أول قنينة

الم ويستمتعون بلذة الثمالة وهم يترنحون على  قارعة قلب يخفق بسرعة سيارة سباق كلما

ذكر اسمك فجأة ودونما مقدمات وهن بمضغن ذكرك كنبأ نبي مكذوب أعلن زيفه على أكثر من
محطة وكلما ازداد ت نسبة المشاهدة ازداد عدد القناني التي تدعوني للثمالة حزنا...تبا كم يبدو

ذلك مجحفا في حقي ,ألا يليق بي أن يكون لي عمود خاص بي على جريدتك الغراء؟

ألا ترى أنني استحق ذلك؟شرفة عالية لجنية النور بهية الطلعة حالكة الطالع ,ربما كان يوما

مشؤوما سيئ الطالع ذاك, يوم ولادتي على صفحة ماء الغدير ,الماء!!

جنية الماء قرينتي كان لها ولا زال لها نصيب وسهم في قنينة الثمالة,لو رايتها وهي ثملة

تحرك الماء بجنون الحوريات في المحيط ,لا غنى عن النور والماء ليرقص الغدير طربا

على صوت إذاعة خبر انعتاق جنية من عنق زجاجة الم معتق منزوية في قبو معتم وبارد.

صدقني للألم طعم المسكر حينما تكون مجردا وبعيدا عمن يفترض بك اللجوء إلى بابه كلما

أغلق احدهم في وجهك بابه ,أبدو كمن تتجرد من ملابسها كلما شعرت بالألم والمهانة وأنا أقف

على باب احدهم ارن جرس الإنذار بقدوم ضيف ثقيل الظل لا يجيد المزاح إلا قليلا, وكل نكاته

لا تعدو أن تكون غرزة إبرة في مؤخرة ذكرى لا تروق له...لا اكتب إلا حينما تتحدث وهذا سيئ

وخطير وغير صحي لشخص طموح ,لا استطيع قتلك فأنت نتاج زواج شرعي ,تلازمني كظلي

وتملي علي كيف أتسلق جدار القنينة المنزلق بدرجة التسعين, اذكر آخر مرة وصلت فيه عنق

الزجاجة كرضيع خرج من نفق مظلم بفضل يدي حكيم ماهر في أمور الولادة والتوليد والتوالد

على صفحات بيضاء دونما خطوط ...تحبها ناصعة كذاكرة ممسوحة وأنا أحببت انزلاقي على

الجدار الأملس لبطن قنينة الألم ,كان الأمر ممتعا (تبا لكل من يعتقد أن في الأمر إيحاءات

جنسية,أحذركم لنكمل...)-استمتع بإرغامي على النهوض وصفع روحي لنفسي بشدة وقسوة


وربما بجرعة سادية مفرطة قد تؤدي صاحبها للتهلكة ,ومع ذلك انتعش بعد كل سقوط في

اختبارات الحياة ,اجمعها كعقد فل وياسمين حول عنقي ,واذكر كم كنت مميزة أمام نفسي وفي

تحدي نفسي وليس في منافسة الآخرين, ألا يقولون أن الجهاد الأعظم جهاد النفس؟

أصبحت وظيفتي بما أنني عاطلة عن العمل ,لا احد يرغب بتوظيف أنثى تفكر كثيرا وتكترث

كثيرا و تستعمل ساعة رمل تقلبها كلما شعرت بالملل,كان في بيتنا ساعة فرنسية لئيمة تخرج

لسانها طائر عصفور حسون يعلن موت جزء من النهار والليل عوضناها بعد فترة بأخرى

تصدر الآذان,دعا عليها والدي بالعجز والكسر لأنها كانت توقظه عند منتصف الليل بسبب خلل

في التصنيع ,هذه هي العلة ,إما أن يبصق في وجهك جزءا انقضى من عمرك أو تستيقظ  قبل

الوقت أو بعده,ألا تعتقد أن ساعة الرمل أفضل حل للمجاهدين أنفسهم؟

لم اعد آبه للساعات على الحائط ولا تلك التي تؤذن في غير وقتها كفاكهة محشورة لأشهر في

جوف ثلاجة سقيمة باردة ليس هناك أفضل من هودج على ظهر جمل يشق رمال صحراء

بخطى هادئة في قنينة يمكن قلبها من حين لأخر لكسر الملل.



                                                                            رضوى





الجمعة، فبراير 25، 2011

من منا لا يعرف لعبة الليجو؟
إنها تلك المكعبات التي تأتي بأشكال وألوان مختلفة، ليلعب بها الأطفال من خلال تجميعها وتركيبها معاً لصناعة أشكال مختلفة. وهي أحد الألعاب التي تستخدم لتنمية ذكاء الطفل وتشجيعه على الإبداع (مثل أغلب ألعاب الفك والتركيب).
هذا هو الاستخدام الذي من أجله تم صناعة الليجو في أربيعنات القرن الماضي، لكن ما ستفاجأون به اليوم هو أن مكعبات الليجو ليست لعبة قاصرة على الصغار فقط، بل يستخدمها فنانون من كل أنحاء العالم لصناعة تحف فنية لن تصدقوا أنها مجرد قطع من الليجو، ولنبدأ من الولايات المتحدة الأمريكية:

ناثان ساوايا:

تخيلوا أن هذه التحفة الفنية المدهشة تتكون من مجموعة من قطع الليجو فقط؟!
يعود هذا العمل الفني المبتكر للفنان ناثان ساوايا الذي يعيش في مدينة نيويورك ويقوم بصناعة تحف فنية مميزة جداً من قطع الليجو، وهذه مجموعة أخرى من أعماله:

وللمزيد من أعمال نيثان يمكنكم زيارة موقعه الشخصي: brickartist.com

سين كيني:

سين كيني هو فنان ليجو محترف يقوم بالإشراف على حفلات وأنشطة خاصة بالأطفال لتعليمهم صناعة أشكال مدهشة باستخدام الليجو.
وهذه مجموعة مميزة من أعماله:
وللمزيد من أعمال سيني: seankenney.com
وهذه مجموعة أخرى من الأعمال لفنانين من مختلف أنحاء العالم:

المدينة الزاحفة:

مشروع جميل جداً للتعبير عن تأثير التغير المناخي على حياتنا داخل المدن، ما سيضطرنا (كما يقول صاحب هذا العمل) إلى الهروب بمدننا من زحف البحار والمحيطات!
(المصدر)

طائرة أفاتار:

قام أحد محبي فيلم أفاتار الشهير بتصميم طائرة تحاكي تلك التي ظهرت في الفيلم بدقة مدهشة.

سوبر ماريو:

وهذا النموذج الجميل لشخصية سوبر ماريو الشهيرة الي ابتكرتها شركة نينتيندو في ثمانينات القرن الماضي.
(المصدر)

البارجة الحربية ياماتو:

باستخدام أكثر من 200,000 قطعة ليجو قام أحد الفنانين اليابانيين بصناعة هذا النموذج العملاق لبارجة حربية بمعدل تصغير 1 إلى 40.

مدينة الليجو في فلوريدا:

ولم يتوقف جنون الليجو عند حد المشاريع المنفصلة فقط، بل يتم الآن إنشاء مدينة ترفيهية كاملة من الليجو في فلوريدا تحت اسم “ليجولاند”.
حيث أعلنت مجموعة Merlin Entertainment عن قرب انتهاء بناء مدينة ليجولاند التي سيتم افتتاحها في العام 2011 على بعد 40 ميل من ديزني لاند.